احرار الاسلام
احرار الاسلام
احرار الاسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

احرار الاسلام

كل ما يخص الاسلام
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 السلام في الإسلام((2))

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



المساهمات : 322
تاريخ التسجيل : 24/06/2012

السلام في الإسلام((2)) Empty
مُساهمةموضوع: السلام في الإسلام((2))   السلام في الإسلام((2)) Emptyالجمعة يوليو 06, 2012 1:41 am



بسم الله الرحمن الرحيم

اخوتي الكرام لقد انتشر بين الناس تحية جديدة ((هاي....باي....صباح الخير....مساء الخير...والكثير من الكلمات الدخيلة
فهل هذه الكلمات افضل من قول السلام عليكم هل هي حضارية هل نخجل من قول السلام عليكم امام الاصحاب هل وهل وهل

لذلك اخوتي الكرام اردت هنا التحدث عن تحية الاسلام


السلام في الإسلام
قال الله I : } يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَدخُلُوا بُيُوتاً غيرَ بُيُوتِكُم حَتَّى تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلى أَهْلِهَا { النور: 27 وقال I: } فإذا دَخَلْتُمْ بُيُوتاً فَسَلِّمُوا عَلى أَنْفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللهِ مُبَارَكَةً طَيِّبَةً { النور: 61. وقالI : } وَإذا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنها أَوْ رُدُّوها { النساء: 86.
وقال Y : } هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إبْرَاهيمَ المُكَرَمِينَ، إذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ فقالوا: سَلاماً، قال: سَلامٌ {
أحبتي في الله :كان الحديث في الجمعة الماضية , عن فضيلة السلام في الإسلام , وقد تحدثنا فيها عن معنى السلام وفضله , وعن حكم السلام البدء به ورَدّه , وقلنا بأن إلقاء السلام سنة , وردُّ السلام واجب , ويأثم من ترك رد السلام على أخيه المسلم .وسنتابع الحديث اليوم عن بعض أحكام السلام في الإسلام
صيغة السّلام وصيغة الرّدّ :
يستحب أن يقول المبتدئ بالسلام: (السلام عليكم ورحمة الله وبركاته) بالتّعريف وبالجمع .
سواء كان المسلَّمُ عليه واحداً أو جماعةً ، لأنّ الواحد معه الملائكة الحفظة, كالجمع من الآدميّين
وهذه الصّيغة هي المرويّة عن النّبيّ r وعن السّلف الصّالح ، ويجوز أن يقول : سلام عليكم بالتّنكير
إلاّ أنّ التّعريف أفضل ،لأنّه تحيّة أهل الدّنيا فأمّا " سلام " بالتّنكير فتحيّة أهل الجنّة.كما في قوله تعالى :
{ سَلاَمٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ } .
ويقول المجيب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته فيأتي بواو العطف في قوله: وعليكم.
لصيرورة الكلام بها جملتين،فيكون التّقدير:عليّ السّلام وعليكم،فيصير الرّادّ مسلّماً على نفسه مرّتين :
الأولى من المبتدئ والثّانية من نفس الرّادّ ، بخلاف ما إذا ترك الواو ،
فإنّ الكلام حينئذ يصير جملةً واحدةً تخصّ المسلّم وحده .
عن عمران بن الحصين رضي الله عنهما قال: جاء رجلٌ إلى النبي r فقال: السلام عليكم،
فرد عليه ثم جلس، فقال النبي r : عشرٌ ثم جاء آخر، فقال: السلام عليكم ورحمة الله،
فرد عليه فجلس، فقال: عشرون ثم جاء آخر، فقال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
فرد عليه فجلس، فقال: ثلاثونرواه أبو داود والترمذي وقال: حديث حسن.
والسلام بهذه الصيغة الذي ينبغي أن نظهره ونعتز به؛ أولُ أدب وتوجيه اجتماعي رفيع؛
وجّهَ الله به أبانا آدم u وذريته من بعده أول ما خلقه في الحديث المتفق عليه؛ أن الله U أول ما خلق آدم u قال لهنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةاذهب فسلم على أولئك ـ نفر من الملائكة جلوس؛ـ فانظر بم يحيونك؛
فإنها تحيتك وتحية ذريتك من بعدك) فذهب عليه السلام فقال لهم:
(السلام عليكم؛ فقالت الملائكة: السلام عليك ورحمة الله) زادوه ورحمة الله.
* دخل عُمَيْر بن وهب على رسول اللهr يريد قتله فحياه بتحية العرب في الجاهلية فقال :
"أنعم صباحاً"فقال له رسول اللهنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةإن الله قد أبدلنا تحيّة خيراً منها"السلام عليكم"تحية أهل الجنة)
للاستزادة[قصة إسْلامُ عُمَيْرِ بْنِ وَهْبٍ : جَلَسَ عُمَيْرُ بْنُ وَهْبٍ الْجُمَحِيّ مَعَ صَفْوَانَ بْنِ أُمَيّةَ بَعْدَ مُصَابِ أَهْلِ بَدْرٍ مِنْ قُرَيْشٍ فِي الْحِجْرِ بِيَسِيرٍــ وَكَانَ عُمَيْرُ بْنُ وَهْبٍ شَيْطَانًا مِنْ شَيَاطِينِ قُرَيْشٍ ، وَمِمّنْ كَانَ يُؤْذِي رَسُولَ اللّهِ rوَأَصْحَابَهُ وَكَانَ ابْنُهُ وَهْبُ بْنُ عُمَيْرٍ فِي أُسَارَى بَدْرٍ ــ فَذَكَرَ أَصْحَابَ الْقَلِيبِ وَمُصَابَهُمْ فَقَالَ صَفْوَانُ وَاَللهِ ما فِي الْعَيْشِ بَعْدَهُمْ خَيْرٌ قَالَ لَهُ عُمَيْرٌ صَدَقَتْ وَاَللهِ. أَمَا وَاَللهِ لَوْلا دَيْنٌ عَلَيّ لَيْسَ لَهُ عِنْدِي قَضَاءٌ وَعِيَالٌ أَخْشَى عَلَيْهِمْ الضّيْعَةَ بَعْدِي ، لَرَكِبْتُ إلَى مُحَمّدٍ حَتّى أَقْتُلَهُ فَإِنّ لِي قِبَلَهُمْ عِلّةً ابْنِي أَسِيرٌ فِي أَيْدِيهِمْ قَالَ فَاغْتَنَمَهَا صَفْوَانُ وَقَالَ عَلَيّ دَيْنُك ، أَنَا أَقْضِيهِ عَنْك ، وَعِيَالُك مَعَ عِيَالِي أُوَاسِيهِمْ مَا بَقُوا ، لا يَسَعُنِي شَيْءٌ وَيَعْجِزُ عَنْهُمْ فَقَالَ لَهُ عُمَيْرٌ فَاكْتُمْ شَأْنِي وَشَأْنَك ، قَالَ أَفْعَلُ . قَالَ ثُمّ أَمَرَ عُمَيْرٌ بِسَيْفِهِ فَشُحِذَ لَهُ وَسُمّ , ثُمّ انْطَلَقَ حَتّى قَدِمَ الْمَدِينَةَ ،
فَبَيْنَا عُمَرُ بْنُ الْخَطّابِ فِي نَفَرٍ مِنْ الْمُسْلِمِينَ يَتَحَدّثُونَ عَنْ يَوْمِ بَدْرٍ وَيَذْكُرُونَ مَا أَكْرَمَهُمْ اللهُ بِهِ ,
إذ نَظَرَ عُمَرُ إلَى عُمَيْرِ بْنِ وَهْبٍ حِينَ أَنَاخَ عَلَى بَابِ الْمَسْجِدِ مُتَوَشّحًا السّيْف ، فَقَالَ هَذَا الْكَلْبُ عَدُوّ اللهِ
عُمَيْرُ بْنُ وَهْبٍ وَاَللهِ مَا جَاءَ إلا لِشَرّ

ثُمّ دَخَلَ عُمَرُ عَلَى رَسُولِ اللهِ r فَقَالَ يَا نَبِيّ اللهِ هَذَا عَدُوّالله عُمَيْرُ بْنُ وَهْبٍ قَدْ جَاءَ مُتَوَشّحًا سَيْفَهُ
قَالَ: فَأَدْخِلْهُ عَلَيّ قَالَ فَأَقْبَلَ عُمَرُ حَتّى أَخَذَ بِحِمَالَةِ سَيْفِهِ فِي عُنُقِهِ فَلَبّبَهُ بِهَا ،
وَقَالَ لِرِجَالِ مِمّنْ كَانُوا مَعَهُ مِنْ الأَنْصَارِ :
اُدْخُلُوا عَلَى رَسُولِ اللهِ r فَاجْلِسُوا عِنْدَهُ وَاحْذَرُوا عَلَيْهِ مِنْ هَذَا الْخَبِيثِ فَإِنّهُ غَيْرُ مَأْمُونٍ
فَلَمّا رَآهُ رَسُولُ اللهِ r وَعُمَرُ آخِذٌ بِحِمَالَةِ سَيْفِهِ فِي عُنُقِهِ قَالَ أَرْسِلْهُ يَا عُمَرُ. اُدْنُ يَا عُمَيْرُ ،
فَدَنَا ثُمّ قَالَ انْعَمُوا صَبَاحًا ، وَكَانَتْ تَحِيّةُ أَهْلِ الْجَاهِلِيّةِ بَيْنَهُمْ فَقَالَ رَسُولُ اللهِ r قَدْ أَكْرَمَنَا اللهُ بِتَحِيّةِ خَيْرٍ مِنْ تَحِيّتِك يَا عُمَيْرُ بِالسّلامِ تَحِيّةُ أَهْلِ الْجَنّةِ فَقَالَ أَمَا وَاَللهِ يَا مُحَمّدُ إنْ كُنْتَ بِهَا لَحَدِيثَ عَهْدٍ
قَالَ فَمَا جَاءَ بِك يَا عُمَيْرُ ؟ قَالَ جِئْت لِهَذَا الأَسِيرِ الّذِي فِي أَيْدِيكُمْ فَأَحْسِنُوا فِيهِ قَالَ فَمَا بَالُ السّيْفِ فِي عُنُقِك ؟ قَالَ قَبّحَهَا اللهُ مِنْ سُيُوفٍ وَهَلْ أَغْنَتْ عَنّا شَيْئًا ؟ قَالَ اُصْدُقْنِي ، مَا الّذِي جِئْتَ لَهُ ؟ قَالَ مَا جِئْتُ إلا لِذَلِك ، قَالَ بَلْ قَعَدْتَ أَنْتَ وَصَفْوَانُ بْنُ أُمَيّةَ فِي الْحِجْرِ ، فَذَكَرْتُمَا أَصْحَابَ الْقَلِيبِ مِنْ قُرَيْشٍ ، ثُمّ قُلْت : لَوْلا دَيْنٌ عَلَيّ وَعِيَالٌ عِنْدِي لَخَرَجْتُ حَتّى أَقْتُلَ مُحَمّدًا ، فَتَحَمّلَ لَك صَفْوَانُ بِدَيْنِك وَعِيَالِك ، عَلَى أَنْ تَقْتُلَنِي لَهُ وَاَللهُ حَائِلٌ بَيْنَك وَبَيْنَ ذَلِكَ قَالَ عُمَيْرٌ أَشْهَدُ أَنّك رَسُولُ اللهِ قَدْ كُنّا يَا رَسُولَ اللهِ نُكَذّبُك بِمَا كُنْت تَأْتِينَا بِهِ مِنْ خَبَرِ السّمَاءِ وَمَا يَنْزِلُ عَلَيْك مِنْ الْوَحْيِ وَهَذَا أَمْرٌ لَمْ يَحْضُرْهُ إلا أَنَا وَصَفْوَانُ فَوَاَللهِ إنّي لأَعْلَمُ مَا أَتَاك بِهِ إلا اللهُ فَالْحَمْدُ لله الّذِي هَدَانِي لِلإِسْلامِ وَسَاقَنِي هَذَا الْمَسَاقَ ثُمّ شَهِدَ شَهَادَةَ الْحَقّ . فَقَالَ رَسُولُ اللهِ r فَقّهُوا أَخَاكُمْ فِي دِينِهِ . وَأَقْرِئُوهُ الْقُرْآنَ وَأَطْلِقُوا لَهُ أَسِيرَهُ فَفَعَلُوا . ثُمّ قَالَ يَا رَسُولَ اللهِ إنّي كُنْت جَاهِدًا عَلَى إطْفَاءِ نُورِ اللهِ شَدِيدَ الأَذَى لِمَنْ كَانَ عَلَى دِينِ اللهِ عَزّ وَجَلّ وَأَنَا أُحِبّ أَنْ تَأْذَنَ لِي ، فَأَقْدُمَ مَكّةَ ، فَأَدْعُوهُمْ إلَى اللهِ تَعَالَى ، وَإِلَى رَسُولِهِ r وَإِلَى الإِسْلَامِ لَعَلّ اللهَ يَهْدِيهِمْ وَإِلا آذَيْتهمْ فِي دِينِهِمْ كَمَا كُنْت أُوذِيَ أَصْحَابَك فِي دِينِهِمْ ؟ قَالَ فَأَذِنَ لَهُ رَسُولُ اللهِ rفَلَحِقَ بِمَكّةَ . وَكَانَ صَفْوَانُ بْنُ أُمَيّةَ حِينَ خَرَجَ عُمَيْرُ بْنُ وَهْبٍ يَقُولُ أَبْشِرُوا بِوَقْعَةِ تَأْتِيكُمْ الآنَ تُنْسِيكُمْ وَقْعَةَ بَدْرٍـ يقصد قتل رسول الله r ـ وَكَانَ صَفْوَانُ يَسْأَلُ عَنْهُ الرّكْبَانَ حَتّى قَدِمَ رَاكِبٌ فَأَخْبَرَهُ عَنْ إسْلامِهِ فَحَلَفَ أَنْ لا يُكَلّمَهُ أَبَدًا ، وَلا يَنْفَعَهُ بِنَفْعِ أَبَدًا.فَلَمّا قَدِمَ عُمَيْرٌ مَكّةَ ، أَقَامَ بِهَا يَدْعُو إلَى الإِسْلامِ وَيُؤْذِي مَنْ خَالَفَهُ أَذًى شَدِيدًا ، فَأَسْلَمَ عَلَى يَدَيْهِ نَاسٌ كَثِيرٌ .دع المقادير تجري في أعنّتها ولا تبيتنّ إلا خاليَ البالِ
ما بين غمضة عين وانتباهتها يبدّل الله من حال إلى حالِ
انظر كيف كان عمير أحرصَ الناس على قتل رسول الله r ثم صار من أحرص الناس على أن يفديَ رسولَ الله بروحه وكل ما يملك , والشاهد أن رسول الله لم يقبَل أن يُحيّى إلا بتحيّة الإسلام " السلام عليكم " ]
فإذاً لايُغـْني عن تحية الإسلام أية تحية , مثل (صباح الخير,مساء الخير, مرحبا,أعطاك الله عافية)
وغيرها من العبارات التي لم يرد بها نص وإرشاد في الإسلام .
فـ(صباح الخير ومساء الخير)كان اليهود يحيّـُون بهما في أرض العرب فلا يشتبه المسلم بهم ,
و(مرحبا) هي من السنة , لكن الكثير ينزلها في غير موضعها , فالسنة أن يبتدأ القادمُ أو الزائر أو الضيف بالسلام تحية الإسلام , وأن يرحب المضيف به فيقول : مرحبا أو غيرها من عبارات الترحيب
لكن المأثور عن النبي r أنه كان يرحب بهذه العبارة (مرحبا)
*ففي الصحيح أنَّ وَفْدَ عَبْدِ الْقَيْسِ لَمَّا أَتَوْا النَّبِيَّ r قَالَ مَنْ الْقَوْمُ ؟ أَوْ مَنْ الْوَفْدُ ؟ قَالُوا: رَبِيعَةُ
قَالَ مَرْحَبًا بِالْقَوْمِ أَوْ بِالْوَفْدِ غَيْرَ خَزَايَا وَلا نَدَامَى
* تَقُولُ أُمُّ هَانِئٍ بِنْتَ أَبِي طَالِبٍ :ذَهَبْتُ إِلَى رَسُولِ اللهِ r عَامَ الْفَتْحِ فَوَجَدْتُهُ يَغْتَسِلُ وَفَاطِمَةُ ابْنَتُهُ تَسْتُرُهُ قَالَتْ فَسَلَّمْتُ عَلَيْهِ فَقَالَ مَنْ هَذِهِ فَقُلْتُ أَنَا أُمُّ هَانِئٍ بِنْتُ أَبِي طَالِبٍ فَقَالَ مَرْحَبًا بِأُمِّ هَانِئٍ
* عَنْ عَائِشَةَ yقَالَتْ :أَقْبَلَتْ فَاطِمَةُ تَمْشِي كَأَنَّ مِشْيَتَهَا مَشْيُ النَّبِيِّ rفَقَالَ النَّبِيُّ r مَرْحَبًا بِابْنَتِي
إذاً فلنفشي سلام الإسلام ولننشر تحيته فيما بيننا , في كل أحوالنا , في بيوت الله وفي دوائر الدولة وفي المحلات التجارية ,وعند اتصالنا بالهواتف الأرضية أو الجوّالات , وفي مدارسنا وهو مهم في المدارس كي تنشأ أجيالنا على حبهم لسنة رسول الله , فالأجدر بكل معلم أن يبدأ حصصه الدرسيّة بإلقاء تحية الإسلام على تلاميذه .ومن أهم مواطن إلقاء السلام إلقاؤه على الأهل حين دخول البيت , فالبعض يأنف من أن يسلم على زوجته ظاناً أن في ذلك نقصاً من قدره مع أن رسول الله r قال لسيدنا أنس t :
يا بني، إذا دخلت على أهلك، فسلم، يكن بركةً عليك، وعلى أهل بيتك رواه الترمذي وقال: حديث حسن صحيح.
أقول قولي هذا وأستغفر الله ....................................









الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://marefa.7olm.org
 
السلام في الإسلام((2))
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  السلام في الإسلام
» عقيدة الولاء والبراء في الإسلام بقلم:موسى بن سليمان السليمان
» السلام عليكم
» مولد محمد عليه السلام
» لماذا نهى الرسول عليه السلام بالنفخ على الطعام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
احرار الاسلام  :: ۩۞۩ :: المنتديات الشرعية:: ۩۞۩ :: ۩ منتدى الفقه واصوله ۩-
انتقل الى: